اختارت مجوعة الحوار “السوداني السوداني الشامل”، مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة، رئيسًا للكيان الشعبي، الذي اتفقت على تكوينه لتحقيق أربعة أهداف رئيسية، تمثلت في “توحيد الصف الوطني، قيادة وحشد المقاومة الشعبية، دعم القوات المسلحة وإدارة حوار لا يستثنى أحدا”.
وتضم المجموعة، عدداً مقدراً من الأحزاب السياسية، ومكونات المجتمع المدني والأهلي، والرموز والقيادات في شتى المجالات، أبرزها “الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، وكل تيارات الحزب الاتحادي الآخر، والمؤتمرين “الوطني والشعبي”، والجبهة الوطنية السودانية، والمجلس الأعلى لقبائل البجا والعموديات المستقلة، وحركة العدل والمساواة، وتحالف سودان العدالة “تسع” وحزب التجديد الديمقراطي، وحركة المستقبل للإصلاح والتنمية، والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة، وحزب الشعب الديمقراطي، والادارات الأهلية، وعدد من الطرق الصوفية، وحركة تحرير السودان التحالف الديمقراطي، وحركة تحرير السودان المجلس القيادي والمجلس الأعلى لتنسيقية ابيي ومنبر المجتمع المدني الدارفوري، والهيئة الشعبية لاسناد ونصرة القوات المسلحة، والصحافيين والعمال، وأصحاب العمل، والفنانين والموسيقيين، واساتذة الجامعات، والاكاديميين، والمسرحيين، والتشكيليين.
تسامح نيوز