كتب الصحفي الطاهر ساتي :
سيان حياة زعيم المليشيا المتمردة و موته؛ فهو قد هُلك سياسياً و تنظيمياً و اقتصادياً؛ و لكن يبقى السؤال الصادم لقطيع المليشيا وحاضنتها السياسية : من الذي يتمادى في الحرب – و يعرقل السلام – و يعجز عن مواجهة القائد العام للقوات المسلحة في مائدة التفاوض..؟
وعليه؛ فإن تأجيل لقاء البرهان و الهالك؛ لغياب الأخير ؛ يؤكد بأن شعار القطيع – لا للحرب – مجرد كدمول آخر..!!
السودان الجديد